مصطفى طالب شهيدا بقصف روسي
كتب الأستاذ عبدو عبد الغفور في وداع الشاب مصطفى طالب
كان لهوفاً على أبناء بلدته وثورته الذين شيّعوه اليوم ودموعهم حبيسة المقل، شيّعوه بالهتافات التي طالما رددها مع رفاق ثورته من تنسيقية ترمانين في تظاهراتهم السلمية.

حتى في لحظة استشهاده كان مقبلاً غير مدبر، يحاول إنقاذ المصابين وسحبهم..
الله يتقبلك يا مصطفى من الشهداء،
ويصبّر أهلك وأبناء قريتك وأصدقائك على فراقك.